ساعات الجوال وصفائك الذهني

تعليقان على ”ساعات الجوال وصفائك الذهني

  1. تسلم يدك على هالمقال دكتوري العزيز
    أنا شخصيا لما حذفت بعض برامج التواصل الإجتماعي من جوالي والمجموعات من برنامج الواتس آب بالتحديد
    ، إزدادت إنتاجيتي بشكل درامي وتمكنت من القيام بمهام عجزت عن القيام بها لعدة أشهر ، بالإضافة إلى أن إستخدامي لوسائل التواصل ذاتها أصبح أكثر فائدة و دفعني نحو المزيد من التواصل مع أفراد أسرتي ، خصوصا مع الغربة والبعد.

    أتفق معك بما يتعلق بتحديد الإستخدام ، وأتمنى أن أستطيع تحديد وقت مخصص لتفقد البرامج في اليوم.

    1. شكرا جزيلا اخي رابح وسعيد أن نال الطرح إعجابك..
      ما تفضلت به هو تحديداً مغزى المقال, و أشكرك على مشاركة تجربتك أيضا في هذا السياق.
      مع أطيب التحيات..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.